صحيفة جعفر الخابوري الاسبوعيه


What happened, and is happening, of scandalous incitement, false accusations, and violent security dispersal of peaceful student sit-ins in American universities demanding an end to collusion with the Israeli occupation, strips the United States of America of the fig leaf with which it is trying to cover its discontent. Time after time, American soft power institutions, and here specifically the media and universities, reveal their ugly face and prove that they are merely tools in the service of the “empire” when it comes to major political agendas. This happened more than once, such as during the American-Soviet rivalry, as well as during the era of the “War on Terror,” and then preparing public opinion for the invasion and occupation of Iraq. And now, in victory for Israel and supporting the war of annihilation it is waging in the Gaza Strip.
Suddenly, it is as if the world is discovering for the first time that American universities, the most prestigious in the world, which present themselves as bastions of free thinking, are turning from the opposite of the exported image into centers of detention and security violence, against students who were deluded into being the “social justice” generation, only to discover the falsity of the slogan after it collided with With the entrenched biases of the state-led imperialist political, security, military, media, and intellectual alliance.

The illusion is dissipating under the administration of a president (Joe Biden) who came to power pledging to “save the American reputation,” which he said was tarnished during the era of his predecessor, Donald Trump. Biden, a candidate in 2020, raised the slogan “Make America Respectable” again, in contrast to Trump’s slogan “Make America Great Again.” Do you think that America is really viewed today, internally and externally, with respect when it participates in a brutal genocide and crimes against humanity taking place in the Gaza Strip in front of the whole world? The answer is, of course, no. However, this does not seem to be worrying Biden and the ruling establishment in his Democratic Party, as the hateful complicity and blind bias in favor of Israel are at the top of Biden’s claim, the candidate, to strengthen American leadership globally through the “strength of the model” it presents, not the “model of force,” in addition to “Restoring ethical leadership
Jaafar Abdul Karim Al Khabouri

حالة


French Youth Weekly magazine, editor-in-chief Jaafar Al-Khabouri

حالة

رئيس التحرير جعفر الخابوري


حالة

دولة فلسطين المستقله


حالة

تحرير فلسطين واجب على كل حر شريف


حالة

جعفر الخابوري يشكر جميع زوار الصحيفه


حالة

كلمة رئيس تحرير الصحيفه


حالة

نشأة وسائل الإعلام وتطورها – فيلم تسجيلي- إنتاج ميديا تولز – media tools


حالة

تاريخ الصحافة العربية – مصر 1


حالة

النشيد الوطني البحريني


حالة

شكر لجميع قراء صحيفة جعفر الخابوري الاسبوعيه


حالة

الصحيفه تصدر من مملكة البحرين وهي مستقله غير تابعه الى احد ويحرره بعون الله جعفر الخابوري


img_20160910_112100

حرصت «صحيفة جعفر الخابوري الا سبو عيه » منذ صدورها على الالتزام بالقيم المهنية الصحافية الراقية من الحيدة والنزاهة والتجرد عن الغرض، وكان القارئ هو اعتبارها الأول ومحور كل نشاطها.


. حرصت «صحيفة جعفر الخابوري الا سبو عيه » منذ صدورها على الالتزام بالقيم

المهنية الصحافية الراقية من الحيدة والنزاهة والتجرد عن الغرض، وكان القارئ هو اعتبارها الأول ومحور كل نشاطها.
واعتبرت ان تدفق المعلومات منها الى القارئ هدف في حد ذاته من دون توجيه أو اشارات او تلميح.. إلا في ما تعتقد بانه يخدم الصالح العام للبحرين الدولة وشعبها الكريم.
و قد رسخت ” الصحيفه” اقدامها في تربة الصحافة البحرينيه على مداراربع سنوات، وتحولت الى مركز اشعاع إعلامي متجدد يسهم وبقوة في دعم حرية الصحافة في البلاد ويعزز من آليات العمل الديموقراطي وحرية المواطن في الحصول على المعلومات ومساعدة صانع القرار السياسي والاقتصادي بالمعلومات المهمة حتى تخرج القرارات صحيحة لا تخدم إلا الصالح العام.
وخلال وقت قصير من عمرها تحولت «الصحيفه الى مركز اعلامي مرموق تجتذب الفنانين والمثقفين والسياسيين
ومن جميع طبقات المجتمع من داخل وخارج البحرين فالمصدقيه هي الا ساس
اخوكم رئيس تحرير الصحيفه
جعفر الخابوري
Internet’s first weekly newspaper editor in chief of an international Arab and all Mo Zfaha Ahdfqt is a person and a successful newspaper Kay etcetera

احصائية الصحيفه


free counters

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


حالة

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


شريف_صبري

  • زمان كنت أستغرب هو ليه الفنات فلان مش مشهور ومش شغال على طول ولما كبرت عرفت يعني أيه شللية هتتحكم وتوزع وتقول مين شغال ومين في خبر كان، بس الحقيقة بقى ان كتير من اللي حكمت عليهم الشللية يفضلوا في خبر كان هما في الأصل فاعل محترم ، ووجب علينا أحترامه الأن من غير ما نستنى رأى الشلة .
    -شريف صبري فنان مصري أصلي أبن روض الفرج يعني الجدع والمحترم ممثل مصري، تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية . بدأ حياته في دنيا الفنون سنة 1970 ومن دراما وسينما عافر وحاول من غير ما يفقد أحترامه لنفسه أو أحترام الناس له .
    -“اليقين، عائلة الأستاذ شلش، فى حاجة غلط، ذو النون المصري، المسافر بلا متاع ، سر الأرض ” وفي السينما كمان أشتغل ” أرملة رجل حى ــ الأخطبوط ــ الجراج ــ تصريح بالقتل ــ إحتيال ــ خطة الشيطان ــ الملعوب”
  • وجد شريف صبري نفسه مضطرا أحيانا انه يفكها شوية بس هو عمل العكس وقرر يربطها أكتر وأنه هيقدم بس ما يقنعه ومش مهم رأي الشلة .
    عليك رحمة الله أ.شريف صبري
    تاريخ الميلاد : 17-6-1948
    تاريخ الوفاة : 20-1-2003
    منقول

مصروناسها

حالة

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


التقطت هذه الصوره صدفه عندما كان جون جيلبين المصور الفوتوغرافي الأسترالي يلتقط صورا للطائرات اثناء إقلاعها من المطار ، التقط عن غير قصد صورة هذا الشاب، سابسفورد في الجو وهو يسقط.

سباسفورد صبي يبلغ من العمر 14 عاما من أستراليا ، كان مختبىء في الحجره المخصصه لمعدات الهبوط اثناء اقلاع الطائره ، المصور التقط الصوره ولم يعطها اهتمام لانه لم يلاحظ شيء واكتشف هذه الصوره بعد اسبوع من التقاطها.

كصبي ملئ بالحياة أراد أن يرى العالم ، كان مضطربا للغاية وهرب عدة مرات من المنزل ، لإشباع فضوله الدائم هنا قرر الوالدان القيام برحلة حول العالم لتلبية احتياجات الطفل.

ومع ذلك لدى عودتهم هرب الصبي سباسفورد مرة أخرى من المنزل وف21 فبراير 1970تمكن من الفرار والذهاب لكن هذه المره إلى وفاته..

عشاق_الطيران✈️💗

حالة

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


حالة

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


أعترضت الرقابة عندما قدم المخرج ” عز الدين ذو الفقار ” عليها فيلم ” الرجل الثاني ” سنة 1959 لأخذ الموافقة على عرضه في دور السينما ، وكان سبب الأعتراض هو المشهد الذي يضم وصلة الردح بين سمرا ” سامية جمال ” و ليما ” صباح ” اللي كانت بتدور حول تأثير السمرا والشقرا ، سبب الإعتراض كان أنها لن تسمح للشتائم والسباب التي تتداول في الأفلام أن تُسمع من قِبل العائلات المصرية.
وعندما قال لها عز الدين ذوالفقار أنها حرية “إبداع”. …
فردت الرقابة عليه أن مثل هذه الأفلام ليست حرية إبداع ولكنها محاولة لقلة الأدب، ومحاولة لأفساد الأخلاق فى المجتمع
وأيضاً كان الأعتراض على جملة عصمت كاظم ” رشدي أباظة ” ” وحياة طنط كيما اللي ما أحلف بيها كدب ” أرادت الرقابة أن تعرف إذا كان لهذه الجملة أي معنى مسئ ،
في النهاية بعد شد وجذب وافقت الرقابة على التصريح بعرض الفيلم فى صالات السينما فى مصر .

حالة

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


كان هناك شابا يعمل في محل لبيع الحلويات الشعبية
وكان صاحب المحل مشهور جدا في المدينة وبسبب شهرته في أرجاء البلاد قرر صاحب المحل فتح فروع في كل المدينة
وكان في نهاية الأسبوع يجمع صاحب المحل المال من جميع فروعة ..
ثم يأخذ الربح في كيس ٳلى أن ينتهي من العمل ثم يقوم بأخذها معه الى منزله
وفي أحد الأيام من نهاية الأسبوع جمع المال وثم قام بوضعها داخل كيس مثل العادة
ولكن هذه المرة ترك كيس المال على أرضية المحل وأخبر العامل أن ينتبه على الكيس وغادر من المحل
وبعد قليل جاء رجل وطلب من العامل أن يجهز له الحلويات ٳلى أن يعود وكان الرجل قد طلب كمية كبيرة
قام الرجل بدفع ثمن الحلويات.
ثم ذهب ليقضي حاجته
جهز العامل الطلب للرجل وقام بتكييسها ثم وضعها جانبا حتى يعود الرجل ويأخذ الطلب
وبعد دقائق عاد الرجل وكان المحل مزدحما وكان العامل مرتبكا من شدة الضجيج والأزدحام ثم ناول العامل كيس الحلويات للرجل وغادر الرجل مباشرة…
وعندما انتهاء العمل جاء صاحب المحل وطلب من العامل أن يعطيه كيس المال
ولكن كانت الصدمة كيس المال لقد تغيرت الكيس الموجود كان كيسا به حلويات
وكيس المال كان قد ذهب مع طلب أحد العملاء
غضب صاحب المحل وصار يصرخ في وجه العامل أين كيس المال ؟
فكان العامل يحلف ويقسم بأن الكيس كان موجودا بنفس المكان
ولكن لم يصدق صاحب المحل ولم يرحمه وفورا قام بوضعه في السجن
وكان العامل يبكي ويحلف بأنه بريئ ولا علاقة له بكيس المال وأنه مظلوم ولكن القانون لا يحمي المغفلين
حقق معاه الضابط وقام بضر.به وتعذ.يبه لكي يعترف وبعد ضر.ب وتعذ.يب قرر العامل أن يعترف ويلبس حاله التهمه رغم أنه بريئ
فتمت تعبئة ملفه بكونه السارق
ثم تم الحكم عليه بأن يسلم المبلغ وكان المبلغ نصف مليون أو يقضي بداخل السجن سنة وخمسة أشهر بتهمة السرقة
جاءت أمه المسنة وتترجى من صاحب المحل أن يعفو عن ابنها ولكن قام صاحب المحل بدفعها حتى سقطت أرضاً …
رفعت الأم يدها نحو السماء وقالت ربي ليس لي سواك فأنت القوي و إني أنا وابني عاجزون ضعيفون أرنا قوتك في من ظلمونا وكسرونا يا ذا العرش المتين يا فعال لما تريد
وعندما انتهت من الدعاء نظرت إلى صاحب المحل وهي تبتسم 😳😳

الجزء الاخير من القصة صدمة ⁉️😳 الجزء الاخير في من القصة في اول تعليق ⛔⏬👇👇👇

ابحث عن بقية القصه في جوجل

حالة

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


Let us adjust the dates of setbacks and victories for women around the world. It is possible for women to be more patient and steadfast under the brutality of what is happening in the Gaza Strip and in beloved, wounded Palestine, where people, stones, and memory were killed.The Palestinian woman who lived and is experiencing all forms of pain, with all its deep and bitter meanings, is killed in Gaza a thousand times. She is killed when her children are targeted in the most horrific ways of killing and destruction. Some of them received the farewell hug in one piece, and some of them did not receive that, because it is still under rubble and rubble, and perhaps it was torn pieces that only a loving mother could recognize, knowing its details in her heart before her mind and senses. A mother waited patiently and lovingly for many years for treatment to see a child who would illuminate her life and bring hope to her heavy heart, only to lose him in moments, without having the time to take her due and time to grieve for him and mourn his loss.Sometimes she kills because of the loss of her father, mother, brother, husband, and support, and sometimes she kills when her children ask for food and water, and at other times she has no way to offer them anything.Jaafar Abdul Karim Al Khabouri

حالة

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


الخميس 09 مايو 2024 10:20 صباحًا – بتوقيت القدس

معركة رفح هل تنقذ نتنياهو ومصيره السياسي ..؟

راسم عبيدات

facebook sharing button
twitter sharing button
snapchat sharing button
sms sharing button
whatsapp sharing button
messenger sharing button
telegram sharing button
print sharing button
email sharing button

تلخيص

من بعد عملية ال 7 من اكتوبر، والتي ردت عليها ” اسرائيل” بما اسمته بعملية ” السيوف الحديدية”، والتي خرجت لتنفيذها لتحقيق مجموعة من الأهداف الإستراتيجية المتطرفة الموجهة للداخل ” الإسرائيلي”، القضاء على المقاومة الفلسطينية وفي القلب منها حركة حماس، وتدمير قدرات المقاومة العسكرية والتسليحية والأنفاق الهجومية، واغتيال قادتها العسكريين والسياسيين او اعتقالهم، وإنهاء حركة حماس كحكم وسلطة، وإستعادة اسراها عسكريين ومدنيين عند المقاومة دون تفاوض، وإقامة منطقة جغرافية عازلة محمية أمنياً، توفر الأمن لمستوطنات غلاف غزة، و”هندسة “ديمغرافيا” قطاع غزة، عبر طرد وتهجير نسبة 25% من سكان قطاع غزة الى خارج حدوده الجغرافية، وصولاً الى الهدف الإستراتيجي ” الإسرائيلي”- الأمريكي الأكبر،اعادة رسم خرائط المنطقة وتشكلها من جديد، بما يضمن قيام ما يعرف بالشرق الأوسط الكبير.

المرحلة الأولى من الحرب التي استخدمت فيها ” اسرائيل” كل فائض قوتها وأحدث ترسانتها العسكرية، بالقصف الجوي والبري والبحري، وبقوة تدميرية غير مسبوقة، بإستخدام القنابل الخارقة للتحصينات والقادرة على مسح مربعات سكنية كاملة عن وجه الأرض، وكذلك الصواريخ الموجهة والدقيقة، وبعقلية ثأرية إنتقامية، وبما يمكنها من تدمير قدرات المقاومة واضعافها الى أقصى حد ممكن، تمهيداً لعملية برية سمتها المناورة البرية، التي ستنهي المقاومة، وتفرض على القطاع احتلال عسكري طويل الأمد، وسلطة روابط قرى مطورة من شخصيات ومخاتير وعشائر وغيرها.

بعد المرحلة الأولى من العدوان، والتي استمرت 48 يوماً ،سقطت اولى أهداف العدوان، والمتمثلة برفض التفاوض مع المقاومة حول استعادة الأسرى، وكسرت المقاومة هذه الإستراتيجية، ودخلت” اسرائيل” معها في مفاوضات في إطار الندية، وعبر هدن متقطعة، تحرر خلالها 240 من الأطفال والنساء الفلسطينيات من سجون الإحتلال، مقابل 80 أسير” اسرائيلي” مدني ومن أصحاب الجنسيات المزدوجة، ولتستأنف”اسرائيل”عدوانها المسمى بالمناورة البرية،بكل أشكال وحشيته،بإستخدام قوة نارية غير مسبوقة …وانتقلت في عمليتها من شمال قطاع غزة الى وسطها وجنوبها وصولاً الى معركة رفح،وهذه العملية التي كان يراهن نتنياهو ومجلس حربه ومعهم أمريكا ودول الغرب الإستعماري والعديد من دول النظام الرسمي العربي المنهار، بأنها يمكن لها ان تحقق اهدافها خلال شهرين او ثلاثة على ابعد تقدير، ولكن من خلال سير العمليات،اتضح بأن هذه الأهداف،ليست قابلة للتحقيق خلال تلك المدة، وبات من الواضح من خلال شراسة المقاومة الفلسطينية وما سجلته من مقاومة بطولية،مع صمود اسطوري للحاضنة الشعبية، رغم كل الدمار لكل ما له علاقة بالبنى والهياكل والقطاعات والمؤسسات المدنية والمنازل،بأن جيش هذا الإحتلال،كلما أوغل في رمال غزة ومستنقعها،كلما ارتفعت حجم خسائره جنوداً وضباط ومعدات عسكرية، وزاد التمرد في رفض الخدمة العسكرية وسحبت ألوية وكتائب من الميدان،مثل جولاني وجفعاتي وغيرها،واستمر نتنياهو ومجلس حربه وقادته العسكريين يتحدثون عن النصر،وتحقيق الأهداف،وبعض قادة الإحتلال امنيين وعسكريين أقروا بالفشل، وبأن هناك نصر تكتيكي تحقق ولكن هناك هزيمة على المستوى الإستراتيجي،وبأن هدف القضاء على حركة حماس والتخلص منها ومن حكمها غير واقعي، فهي فكرة متجذرة في صفوف الشعب، وليس بناية تهدم او نفق يدمر، وبقي نتنياهو يبحث عن نصر أو صورة نصر أو انجاز عسكري أو ميداني،يمكنه من تسويقه للداخل “الإسرائيلي” واهالي الأسرى الذين ترتفع وتيرة إحتجاجاتهم، ولكن كل جهود نتنياهو، وما قام به من قتل وتدمير لم يحقق له مبتغاه،ولترتفع الإنتقادات والمطالبات له بتقديم استقالته ورحيله ،واجراء انتخبات تبكيرية سياسية سادسة،تحمله مسؤولية الفشل الأمني والإستخباري والهزيمة التي لحقت بجيشه في السابع من اكتوبر،ووصل الأمر الى حد وصف حكومته بأنها الأسوء في تاريخ ” اسرائيل”،وبعدم وجود قيادة سياسة لدولة ” اسرائيل”،لم تعرفها منذ 50 عاماً،وكبار المعلقين العسكريين والقادة الأمنيين والعسكريين الحاليين والسابقيين، قالوا بان مجموعة من المهووسين يقودون هذه الدولة نحو الكارثة.

نتنياهو الباحث عما يسميه ب” الإنتصار الساحق”،الذي لم يتحقق ولو بصورة نصر،ربط مصيره بمصير اقتحام مدينة رفح ،التي يتكدس فيها مليون ونصف مواطن،جزء كبير منهم نزحوا من شمال ووسط وجنوب قطاع غزة، ولذلك ظل يعاند الميدان والسياسة والمفاوضات والمجتمع الدولي،رافضاً الإقرار بالهزيمة …وكيف سيعترف بهزيمة من شأنها أن تدمر مستقبله السياسي والشخصي، وتبقيه لسنوات خلف قضبان السجن، متهما ومداناً، ليس فقط بالتهم المنظورة ضد أمام القضاء” الإسرائيلي”،الرشوة وسوء الإئتمان وخيانة الأمانة،بل وتحميله مسؤولية الفشل الأمني والإستخباري في السابع من اكتوبر وما لحق بجيشه من هزيمة، ولذلك بقي هاجسه مصالحه ومستقبله السياسي والشخصي فوق المصالح “القومية” ل”اسرائيل”،وهذا لن يتأتي سوى عن توسيع نطاق الحرب والعدوان خارج حدود قطاع غزة الجغرافية، لكي يخلط الأوراق وتضيع المساءلة والمحاسبة، وحاول التحرش بإيران من اجل هذه الغاية والهدف، بإستهداف قنصليتها في دمشق، وما نتج عنها قتل ل 7 من قادة حرسها الثوري، هذه العملية استوجبت رداً ايرانياً واسعاً بالمسيرات والصواريخ الباليستية والتي طالت مقر الإستخبارات الذي اتخذ فيه قرار شن الغارة على القنصلية الإيرانية، قاعدة “نفطاليم” والمطار القريب منها “رامون” الذي انطلقت منه طائرات “أف 35″ لمهاجمة القنصلية، هذا الرد الإيراني وضع” اسرائيل” في حجمها الطبيعي،وبأنها النجمة 51 في العلم الأمريكي، وغير قادرة على مجابهة ايران لوحدها، وبأنه بعد الرد الإيراني الذي فرض قواعد ردع ومعادلات اشتباك جديدة، إنتقلت قوة الردع لإيران، ومن هنا ظل نتنياهو مسكوناً بهاجس مستقبله السياسي والشخصي و”فوبيا” حماس ومقولة ” النصر الساحق” في رفح ، ولتأتي عملية رفح بعد مصادقة مجلس الحرب ” الإسرائيلي” عليها، وتوافق “اسرائيلي”- أمريكي على محدوديتها وإنتقائية اهدافها، مترافقة بموافقة المقاومة الفلسطينية وفي قلبها حماس على المقترح المصري- القطري المعدل لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى،وأيضاً بموافقة مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ” وليم بيرنز” على تلك الصفقة، التي تؤكد على ترابط مراحل الحل،بحيث تؤدي صفقة تبادل الأسرى الى إنهاء حالة الحرب وفك الحصار والإنسحاب الكامل من القطاع واعادة الإعمار،هذه الموافقة على صفقة تبادل الأسرى،من قبل المقاومة الفلسطينية، احدثت حالة من الإرباك والتخبط في داخل حكومة الإحتلال وفي مجلس حربها المصغر، ونزلت كالصاعقة على رأس نتنياهو، ووضعته بين خيارات صعبة، يصعب الجمع بينها، فهو لا يريد ان يظهر أمام اهالي الأسرى والمجتمع “الإسرائيلي” بأنه يرفض إستعادة الأٍسرى أحياء، وبالمقابل لا يستطيع خيانة شركائه من الفاشية اليهودية، بعدم القيام بعملية اقتحام رفح، وخيارات نتنياهو الصعبة، ربما تدفع نحو إنقسام عمودي في المجتمع ” الإسرائيلي”، والوقوف على اعتاب حرب أهلية، إذا لم يوافق على صفقة إعادة الأسرى، وهو يعتقد بأن الذهاب الى معركة رفح، قد يقربه من تحقيق هذا الهدف، متوهماً بأن الضغط على المقاومة، قد يدفع الى استعادة الأسرى بدون مفاوضات، او هذا الإقتحام قد يجبر المقاومة على تخفيض سقف توقعاتها وإشتراطاتها.

نتنياهو ومجلس حربه شنوا هذه العملية العسكرية على رفح، والتي لا تعرف أبعادها ومداياتها، ولكن الأرجح أنها عملية محدودة، جرى التوافق عليها مع امريكا، بحيث يجري تجنب قتل أعداد كبيرة من المدنيين وتقليل حجم تدمير البنى والهياكل والمؤسسات والقطاعات المدنية، وهناك مجموعة اهداف سعى نتنياهو لتحقيقها من هذه العملية، أنه ربط مصيره ومستقبله بالذهاب لمعركة رفح، وبالتالي قد يحصل على صورة نصر يحملها لشركائه من الصهيونية الدينية والقومية، يجعلهم لا يشكلون هاجس مستمر وتهديد له بإسقاط حكومته، وهدف أخر أراده نتنياهو من هذه العملية، أنها قد تدفع المقاومة الفلسطينية لتجميد المفاوضات بشأن تبادل الأسرى أو الإنسحاب منها، وبما يمكنه من استمرار حربه وتوسيع دائرته، لكي يطيل أمد حكومته، ولا ننسى بأن نتنياهو وحكومته يخططون من أجل السيطرة على معبر رفح، وعزل قطاع غزة والتحكم في طرقاته، وقطع تواصله الجغرافي والديمغرافي مع الضفة الغربية والداخل الفلسطيني- 48.

في اعتقادي الجازم بأن “اسرائيل” التي فشلت طيلة سبعة أشهر في تحقيق أهداف عدوانها على غزة وكان وضعها العسكريّ والسياسي والدعم الدولي لصالحها بشكل أكبر بكثير مما هو عليه الآن، ستجد نفسها اليوم في وضع لا يمكنها من النجاح في عملية رفح، لا بل ستكون في وضع تخسر فيه ورقة رفح وستضطر بعد فترة لا تتعدّى الأسابيع الخمسة مضطرة للتسليم بالعجز والمضطرة للخضوع لضغط الميدان والسياسة والضغط الدولي، وبشكل خاص الأميركي، والإقرار الضمني بأنّ حربها على غزة أخفقت وجلّ ما حققت منها هو ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتدمير الذي قامت به. أما الأهداف الاستراتيجية فقد بقيت بعيدة عن متناول اليد، لذا ستبقى تعوّل على الدور الأميركي لإيجاد المخرج من المأزق وحجب سلبيات العدوان ما أمكن ومنحها القدرات على الاستمرار إذ بدون أميركا لا بقاء لـ «إسرائيل» في الوجود، كما بات مؤكداً… -.

دلالات

حالة

صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري


اسماعيل ياسين اتولد فى السويس لعيلة بتتاجر كلها فى الدهب وكان عايش طفل متهنى وسعيد لحد ما جده اتوفي وتولى ابوه تجارة العيلة كلها..

ورغم أن أبوه كان صنايعى ماهر وتاجر شاطر الا انه اتلم على شلة علمته السهر ولعب الورق لحد ما تحول الراجل من تاجر كبير صاحب محلات إلى صنايعي باليومية..وده اللى زود المشاكل بينه وبين مراته.. اللى كانت بتحاول تحارب ظروفهم الصعبة اللى وصلتهم لانها هى وابنها ميلاقوش تمن الاكل ولا العلاج.. وكانت بتستلف من امها باستمرار علشان تقدر توفر لاسماعيل الاكل..

وفى يوم من الايام.. وفى خناقة من الخناقات شبه اليومية بين ابو اسماعيل وامه.. ابوه زق امه وقعت على الأرض ماتت.. وبدأ اسماعيل يعيش المعاناة الحقيقية.. لأن ابوه كان بيسيبه الصبح فى الشارع ويروح الشغل ومنه على السهر.. ويفضل اسماعيل يلعب فى الشارع لحد ما الدنيا تليل علشان تبدأ مأساته اللى بتتجدد كل يوم.. لأن وقتها كان بيدخل الشقة يقعد فى الضلمة لانه مش بيطول اللمبة الجاز.. وأحيانا كانت تفتكره واحدة من الجيران بلقمة وأحيانا يفضل جعان لحد ما أبوه يرجع وش الصبح..

فترة بعد فترة مل اسماعيل من الوضع واشتكى لابوه.. اللى حاول يدور على حل .. وفى النهاية قرر أن جوازه هو الحل.. على امل ان مراته تبقى ام تانية لاسماعيل.. لكن الحقيقة انها بدأت تعامله كخدام.. وبقت تضرب فيه ولما يرجع ابوه تشتكى منه على اساس انه هو اللى غلط فيها ومطلع عنيها..

من كتر الشكوي .. قرر ابو اسماعيل انه يبعت ابنه علشان يعيش مع جدته أليفة ام امه.. ووقتها كان اسماعيل رايح مبسوط ومنشكح على اساس انها جدته وهتعوضه.. لكن اليفة القوية الشديدة اللى كانت بتطلع بليل تشيش فى قهوة جنب الترب، ورته الويل، وكانت يوميا تضربه وتحرمه من الاكل وعشان تغظيه اكتر كانت تقعد تاكل قدامه، وكل ده وهى معتقده انها كده بتنتقم لبنتها اللى هى ام اسماعيل واللى ماتت بعد خناقة مع ابو اسماعيل فالست اليفة اعتقدت من يومها ان ابو اسماعيل هو سبب موت بنتها وبالتالى كانت بتنتقم منه فى شخص اسماعيل اللى بلا حول ولا قوة.

اسماعيل بيحكى فى حوار نادر وبيقول ان اليفه فى مرة وهو راجع معاها ضلوا الطريق وفجأة لقوا نفسهم قدام دورية للانجليز ويومها قالت لهم انا ست كبيرة ممكن تخدوه هو وتسيبوني..

طبعا مع كل القهر والظلم ده كان تفكير اسماعيل متلخص فى حاجة واحدة.. ازاى يخلع من اليفة.. وفضل يوماتى يطرح السؤال على نفسه ويحط له الف اجابة والف خطة.. لحد ما جه يوم وسأل اصحابه فقالوا له : انزل مصر يا اسماعيل وقدم فى معهد الموسيقى انت صوتك حلو ولو درست هتبقى احسن من عبدالوهاب..

بعد فترة من الالحاح الكفة مالت ناحية اصحاب اسماعيل وخد قرار بانه ينزل مصر بس كان قدامه عقبة واحدة.. الفلوس .. لانه حرفيا ع الحديدة.وهنا هداه تفكيره انه يقتبس من اليفة الفلوس، وبما انه كان عايش معاها فكان عارف شايلة الفلوس فين، وفى ليلة حالكة الظلام والناس نيام قام اسماعيل الهمام اتسحب وسرق ـ اقتبس زى ما بيقول ـ 6 جنيه عشان يقدر ينزل مصر ويبدأ مشواره هناك.. لكن رغم الاحلام الوردية اللى رسمها لنفسه الا ان القاهرة لم تحسن استقباله وكانت محضرة له صدمات من نوع جديد..

نزل اسماعيل على القاهرة.. واول حاجة عملها اول ما نزل انه سأل على معهد الموسيقي.. واول ما عرف الطريق جري على هناك علشان يقدم فيه.. لكن اول صدمة قابلته أن المعهد كان قافل لانهم فى إجازة الصيف ومش هيفتح غير بعد شهرين تلاتة.

وقتها وقف اسماعيل تايه مش عارف يعمل إيه.. لحد ما افتكر أن له قرايب عايشين فى مصر فقال اروح اقعد عندهم.. لكن كلهم رفضوا يستقبلوه بعد ما عرفوا انه جاي يدرس موسيقى على اعتبار انه هيجيب العار للعيلة..

فضل اسماعيل يتنقل من بنسيون لبنسيون لحد ما الفلوس خلصت.. فبقى يمشى فى الشارع لحد ما خدته رجيله لمسحد السيدة زينب.

وقال عن التجربة دى فى حوار سابق ليه “بقيت أنام في المسجد بس إمام المسجد كان يجي يخبطني يصحيني لحد ما طردوني فروحت مسجد تانى ونمت فصحاني واحد من عمال المسجد وقالي كان فيه طقم شاي في المسجد أنت اللي سرقته.. فجه إمام المسجد راجل طيب فحكيت له حكايتى وقولت له أنا عايز اسافر لأبويا لأنه تعبان فخدني البيت نضف لي هدومي.. لأنها كانت اتبهدلت طبعا.. وأداني 35 قرش كانت الأجرة بـ32 قرش.

رجع إسماعيل السويس لقى أبوه وصل لمرحلة مؤلمة من التعب والشقي فزادت حالته النفسية سوء.. وهنا تدخلت الشلة مرة تانية وبدأت توفر لإسماعيل شغل فى اى مناسبة تخصهم أو تخص حتى اللى يعرفوهم.. عيد ميلاد.. سبوع.. فرح.. أهو يطلع يعمل نمرته ويكسب قرشين يساعدوه على العيشة.. لحد ما شاء القدر أنه يحيي فرح قابل فيه واحد من عيلة قدري باشا كان معجب جدا باسماعيل وأدائه والطريقة اللى بيقلد بيها المطربين..
وطلب منه أن ينزل القاهرة ويشتغل معاه.. طبعا اسماعيل كان خايف وقلقان لان تجربة الاولى فى القاهرة سابت فيه جرح كبير.. لكن لما استشار الشلة قالوا له ان الفرصة دى زى القشة اللى مستينها غريق علشان يتعلق بيها .. وطلبوا منه يوافق رغم انه ميعرفش هو بالظبط هيشتغل ايه مع عيلة قدرى باشا دي ولا الشاب ده..

بعد فترة من التفكير اعلن اسماعيل قراره النهائى بالموافقة على العرض.. بس فضلت قدامه مشكلة .. فلوس وتكاليف السفر.. وهنا تدخلت الشلة ولمت مبلغ محترم ادته لاسماعيل علشان ينزل القاهرة ويبدأ حياة جديدة.. ويوم بعد يوم بدأ يكسب ثقة كل اللى فى قصر قدري باشا لحد ما ابنه عينه سكرتير ليه.. وبقي اسماعيل يشارك فى الحفلات اللى العيلة بتعملها من فترة للتانية ..

فى الفترة دى اتعرف اسماعيل على المسارح والسينمات بشكل أكبر.. وفى فترة لاحقة بدأ يركز مع المونولجات أكتر لحد ما وقع غرامها وقرر أنه يحول وجهته من الغناء إلى المونولوج..

حفلة بعد التانية لفت اسماعيل أنظار ضيوف قدري باشا وابنه وكان منهم محامى صديق ابن قدري باشا.. وكان من هواة التمثيل والغناء.. وعلشان كده طلب من اسماعيل انه يشتغل معاه فى مكتبه .. وهنا لقى اسماعيل نفسه فى حيرة يكمل فى القصر مع ابن قدري باشا ولا يسيبه ويشتغل مع المحامي .. لحد ما فى النهاية حس ان المحامى بعلاقاته مع الفنانين ممكن يفتح له سكك أكتر.. فاستأذن اسرة قدري باشا وهما وافقوا على انه يسيبهم بشرط أنه مينسهمش ويعدي عليهم من فترة للتانية..

عند المحامى اتعرف سمعة على ملحن كان بيساعده فى أنه يلحن له المونولوجات وأنه يجيب له شغل من وقت للتانى فى الافراح والسبوع وأعياد الميلاد..

وبعد فترة من الاستقرار مع المحامي اتعرض اسماعيل ياسين لمؤا*مرة من مرات المحامي واضطر مجبرا أنه يسيب المكتب.. وراح وقتها عاش فى بنسيون اتعرف فيه على واحد من اللى شغالين مع الاسطة نوسة واحدة من اشهر الصييته والعوالم وقتها.. فإسماعيل قاله ياريت تكلم لي الست تشغلنى معاها.. فالراجل ضحك وقاله عنيه.. انا ساكن جنبك فى الاوضة اللى هناك دي.. الصبح اعدي عليك واخدك ونروح لها..

نام اسماعيل وهو بيحلم بالهنا والسعادة فى انتظار الصبح يجي .. لكن لما الصبح جه اكتشف انه محضر له مفاجأة مش لطيفة خالص..

اكتشف اسماعيل ان بدلته ومحفظته بأخر فلوس معاه اتسرقت وعرف ان الراجل اياه هو اللى سرقه …فراح للست نوسة علشان يشتكى لها ويخليها تجبره انه يرجع له فلوسه.. فقالت له ده حرامي وسارقنى أنا كمان وبدور عليه علشان اطبق فى زمارة رقبته.. بس أنا ممكن اشغلك معايا لانك صعبت عليا..

حس اسماعيل أن الدنيا بتعوضه خصوصا بعد ما الست نوسة عرضت عليه اوضه فوق السطوح علشان يبقى قريب من الكازينو.. لكن بعد كام يوم.. اكتشف انها بتعاملة معاملة صبى الراقصة .. فخدها من قصيرها وسابها ومشي..

فى الوقت ده كانت الاذاعات الاهلية بتضمن للفنانين شهرة مقبولة فقال اروح اجرب..وفعلا راح اكتر من اذاعة واكتشف بعد ما سجل لهم كذا مونولوج أنهم نصبوا عليه ورفضوا يدوا له فلوس على اعتبار انهم هيشهروه وأنه المفروض هو اللى يدفع لهم فلوس..

رجع اسماعيل اللوكاندة يندب حظه.. ويستنى من فترة للتانية حفلة او فرح علشان يلم كام قرش يعيش بيهم .. لحد ما فتحت الاذاعة المصرية سنة 1934 وقرر انه يتقدم لها كمونولجيست .. وفعلا نجح من اول امتحان ومضى عقد يقدم بموجبه 4 مونولوجات ب 16 جنيه فى الشهر.. وكان اول حاجة يعملها انه راح اجر شقة متواضعة وبدلة جديدة وجزمة جديدة لزوم الشغل ولما الفلوس خلصت ومقدرش يشترى عفش .. جاب جرايد فرشها علشان ينام على الارض .. وده اللى سبب له مشاكل صحية بعد كده.. لكن رغم كده كان اسماعيل مبسوط وسعيد لانه اخيرا حط رجلة على اول طريق السعادة وقال لايام الجيوب الخاوية.. باي..

الحكواتيالهاميسمير

#الهامي_سمير

حالة

Previous Older Entries